تأثير الخلافات الزوجية والتفكك الأسري على الأبناء:
اختلال في توازن شخصية الطفل.
اضطرابات نفسية.
أمراض عقلية.
عدم التكيف.
الإقدام على أفعال اجتماعية غير قانونية.
يبدأ الانحراف في سنّ السابعة، وفي نهاية المراهقة جرّاء مصادقة رفقاء السوء.
أسباب الانحراف:
عدم قدرة البالغين على تفهّم مشاكل الجيل الصغير.
تأثير وسائل الإعلام على الأطفال.
عدم إشباع الحاجات العاطفية كالاهتمام وغيره.
انشغال الآباء بمشاكلهم الخاصة والأسرة والعمل.
عدم وجود تدبير تربوي واجتماعي مناسب.
اضطراب العلاقة بين الحدث ووالدَيه.
عدم وجود تفاعل بين الآباء والأبناء.
عدم وجود ترابط أسريّ.
ردود الفعل:
ميل إلى التخريب، والعناد، والعصبية، والحساسية الزائدة، وعدم الشعور بالاطمئنان، والنفور من الآخرين، والتمركز حول الذات، وعدم تحمّل المسؤولية.
الشعور بالنقص، والاستغراق في أحلام اليقظة، وقلق على الأسرة والمنزل والمستقبل، واضطراب عامّ، والعدوانية.
يميل إلى المخاطرة والسيطرة.
الذكر: يميل إلى السيطرة من خلال السرقة.
الفتاة: من خلال الزنى.
عداء الوالدَين: عجز عن تكوين علاقات سوية مع الناس، ولا توجد أهداف محددة لديهم في الحياة، ويشعرون بأنهم غير مرغوب فيهم وأنهم مرفوضون من الآخرين، ويتوقّعون مستقبلاً مليئاً بالمخاطر، ويقيّمون أنفسهم بصورة سلبية، ويشعرون بأنهم أقلّ كفاءة من الآخرين، ويشعرون بالنقص، ولا يقبلون ذواتهم.
الإخفاق في الدراسة وانخفاض مستوى الطموح.
إحساس جانح بسوء معاملة والدَيه له، وشعوره بعدم القبول والحرمان والإهمال والشدة والقسوة خاصة من جانب الآباء، مما يؤدّي إلى سوء توافقه وانسجامه الشخصي والاجتماعي بسبب الاضطراب الذي نشأ عليه من عدم حصوله على المكانة الاجتماعية المطلوبة والقبول، وعدم أخذ حقّه كطفل من المحبة والهدوء والعناية.
يشعر بعدم الحُبّ وبالعداء تجاه الوالدَين.
يتميز الجانح بالذكاء الخارق.
تلعب الأسرة المفكّكة بسبب موت الوالدَين دورا ًخطيرا ًفي انحراف الفتيات، وكذلك في حال الطلاق إذ تصبح الأسرة غير قادرة على تأمين الرعاية النفسية لأطفالها لأنها فقدت إحدىالدعائم الأساسية لنموّ الطفل نموا ًسليما ًوطبيعياً، والفتاة أو الحدث الذي يفقد والدته بالطلاق يتعرّض للحرمان والاضطهاد خاصة إذا كان الأب جاهلاً وضعيفَ الشخصية، لذا فالهروب من المنزل والتشرّد يكونان المنفذ لمواجهة الضغوطات واقتراف السرقة والهروب من المدرسة.
الخصام بين الوالدين:
قد يكون الخصام كلامياً كالشتم والسبّ والصياح، أو حركيا ًكالضرب مما يخلّف أجواءاً مشحونة بالكره والعداء تؤدّي إلى انقسام أفراد الأسرة إلى فريقَين؛ فريق يقف إلى جانب الأم ويجسّ عداءاً للأب وعلى العكس، وكلّ هذا يترك في نفس الفتاة الأثرَ السيّئ الناجم عن اختلاف صورة الوالدين في ذهنها ووجدانها من جهة، ومن جهة أخرى القلق الذي تعيشه فترةَ الشجار كونه يخلق شعوراً بعدم الطمأنينة والراحة النفسية، وينعكس على شكل ثورة غضب ومشاعر كراهية متبادلة، فيقوم أحد الوالدَين بالضرب والتوبيخ دون مبرّر لهذا العقاب، وبالتالي يخلق شعوراًً بالكراهية والحقد عليهما والشعورَ بالضيق والظلم والقسوة، وكل هذا يؤدّي إلى تفكّكِ أواصر العلاقات داخل الأسرة وإلى نفور الأبناء من جوّ المنزل، وبالتالي التشرّد والانحراف.
اختلال في توازن شخصية الطفل.
اضطرابات نفسية.
أمراض عقلية.
عدم التكيف.
الإقدام على أفعال اجتماعية غير قانونية.
يبدأ الانحراف في سنّ السابعة، وفي نهاية المراهقة جرّاء مصادقة رفقاء السوء.
أسباب الانحراف:
عدم قدرة البالغين على تفهّم مشاكل الجيل الصغير.
تأثير وسائل الإعلام على الأطفال.
عدم إشباع الحاجات العاطفية كالاهتمام وغيره.
انشغال الآباء بمشاكلهم الخاصة والأسرة والعمل.
عدم وجود تدبير تربوي واجتماعي مناسب.
اضطراب العلاقة بين الحدث ووالدَيه.
عدم وجود تفاعل بين الآباء والأبناء.
عدم وجود ترابط أسريّ.
ردود الفعل:
ميل إلى التخريب، والعناد، والعصبية، والحساسية الزائدة، وعدم الشعور بالاطمئنان، والنفور من الآخرين، والتمركز حول الذات، وعدم تحمّل المسؤولية.
الشعور بالنقص، والاستغراق في أحلام اليقظة، وقلق على الأسرة والمنزل والمستقبل، واضطراب عامّ، والعدوانية.
يميل إلى المخاطرة والسيطرة.
الذكر: يميل إلى السيطرة من خلال السرقة.
الفتاة: من خلال الزنى.
عداء الوالدَين: عجز عن تكوين علاقات سوية مع الناس، ولا توجد أهداف محددة لديهم في الحياة، ويشعرون بأنهم غير مرغوب فيهم وأنهم مرفوضون من الآخرين، ويتوقّعون مستقبلاً مليئاً بالمخاطر، ويقيّمون أنفسهم بصورة سلبية، ويشعرون بأنهم أقلّ كفاءة من الآخرين، ويشعرون بالنقص، ولا يقبلون ذواتهم.
الإخفاق في الدراسة وانخفاض مستوى الطموح.
إحساس جانح بسوء معاملة والدَيه له، وشعوره بعدم القبول والحرمان والإهمال والشدة والقسوة خاصة من جانب الآباء، مما يؤدّي إلى سوء توافقه وانسجامه الشخصي والاجتماعي بسبب الاضطراب الذي نشأ عليه من عدم حصوله على المكانة الاجتماعية المطلوبة والقبول، وعدم أخذ حقّه كطفل من المحبة والهدوء والعناية.
يشعر بعدم الحُبّ وبالعداء تجاه الوالدَين.
يتميز الجانح بالذكاء الخارق.
تلعب الأسرة المفكّكة بسبب موت الوالدَين دورا ًخطيرا ًفي انحراف الفتيات، وكذلك في حال الطلاق إذ تصبح الأسرة غير قادرة على تأمين الرعاية النفسية لأطفالها لأنها فقدت إحدىالدعائم الأساسية لنموّ الطفل نموا ًسليما ًوطبيعياً، والفتاة أو الحدث الذي يفقد والدته بالطلاق يتعرّض للحرمان والاضطهاد خاصة إذا كان الأب جاهلاً وضعيفَ الشخصية، لذا فالهروب من المنزل والتشرّد يكونان المنفذ لمواجهة الضغوطات واقتراف السرقة والهروب من المدرسة.
الخصام بين الوالدين:
قد يكون الخصام كلامياً كالشتم والسبّ والصياح، أو حركيا ًكالضرب مما يخلّف أجواءاً مشحونة بالكره والعداء تؤدّي إلى انقسام أفراد الأسرة إلى فريقَين؛ فريق يقف إلى جانب الأم ويجسّ عداءاً للأب وعلى العكس، وكلّ هذا يترك في نفس الفتاة الأثرَ السيّئ الناجم عن اختلاف صورة الوالدين في ذهنها ووجدانها من جهة، ومن جهة أخرى القلق الذي تعيشه فترةَ الشجار كونه يخلق شعوراً بعدم الطمأنينة والراحة النفسية، وينعكس على شكل ثورة غضب ومشاعر كراهية متبادلة، فيقوم أحد الوالدَين بالضرب والتوبيخ دون مبرّر لهذا العقاب، وبالتالي يخلق شعوراًً بالكراهية والحقد عليهما والشعورَ بالضيق والظلم والقسوة، وكل هذا يؤدّي إلى تفكّكِ أواصر العلاقات داخل الأسرة وإلى نفور الأبناء من جوّ المنزل، وبالتالي التشرّد والانحراف.
الثلاثاء يناير 07, 2014 8:22 am من طرف حاتم السحيمات
» اكبر خمس اخطاء في التاريخ
السبت فبراير 16, 2013 1:57 am من طرف حسين الدرادكة
» قلوب بحاجة الى ..... delete
الجمعة أغسطس 10, 2012 1:33 am من طرف rbbe sahel amre
» الاقلام العملاقة...
الجمعة أغسطس 10, 2012 1:31 am من طرف rbbe sahel amre
» سر ألوان الفراشات
الخميس أغسطس 09, 2012 5:14 am من طرف حسين الدرادكة
» قلب يُخجِل من حوله ..
الخميس أغسطس 09, 2012 5:12 am من طرف حسين الدرادكة
» برنامج الصائم...
الأربعاء أغسطس 08, 2012 11:44 pm من طرف حسين الدرادكة
» الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
الخميس يونيو 07, 2012 12:42 am من طرف rbbe sahel amre
» الاعجاز اللغوي والبياني في القرأن الكريم
الخميس يونيو 07, 2012 12:40 am من طرف rbbe sahel amre